Loiathan_kim

 ‏- " عدني الان، عندما ترحل كل الاضواء فقط مثل هذه الليله، سوف تشع معي للأبد " . . . البارت +18 . . . . في تلك الليله وقبل موعد العشاء كانت ايليا لا تزال تدور حوله بنظراتها ولكن جين لم يعرها اي اهتمام  كان يلعب مع فيرونيكا كالعاده بينما يتبادل بعض الاحاديث الغير مهمه مع فيكتوريا، كانت تقص عليه قصه حبها الملهمه مع إلكسندر والد جوناثان في الساعات التاليه كان الخدم يضعون الاطباق علي المائده وجونغكوك لم يحضر بعد وجين كان يقف بجانب النافذه يشاهد الانوار في الخارج..ربما وما قاطع صفوه عقله كانت إيليا  "جين هل يمكنك مساعدتي في شيئ ما!؟" كانت المره الاولي التي تتحدث معه منذ انهم لم يتحدثو بعد تعارفهم السطحي كان هذا غريب وكان لديها ابتسامه مزيفه علي وجهها وكان ذلك واضح جدا ولكنه تماشي معها علي اي حال "بماذا يمكنني مساعدتك" "في الحقيقه كنت ارغب بااحضار زجاجه نبيذ شاتو مارغو من القبو لكنني اعاني من رهاب الاماكن المغلقه والجميع مشغول هنا لذا هل يمكنك احضارها لي؟" شاتو مارغو يعتبر واحد من اغلي ثلاث انواع نبيذ احمر موجوده بالعالم وتصدر بااعداد محدوده جدا، جين ل...

الهالوين هو حفله الوحوش...إذن انها ليلتي للاستمتاع ،هناك سحره من جميع الانواع جيده، سيئه، جميله، قبيحه لكنك أنت ملاكي الوحيد.  - - - - - - قاطعهم صوت الطرق علي الباب وكان كأنه طرق برأس جين افاق من دوامه المشاعر الذي وضعه بها جونغكوك واستقام سريعا وابتعد عنه خطوتان ادار جونغكوك عينيه وتنهد بينما يعود للوراء ويستند بيديه خلفه  "جوناثان أيها العاهر" زمجر جونغكوك بااسم اخيه ونظر جين إليه باانبهار كيف يمكنه معرفه من وراء الباب قبل فتحه ربما كانت والدته او احد الخدم، تم فتح الباب وظهر وجه جوناثان المبتسم بشكل لعوب  "جئت للاطمئنان علي جين لقد قالو في الاسفل انك كنت غاضب كثور هائج وفيكتوريا كانت قلقه من رد فعلك ناحيته لكن علي ما يبدو ان الامور اكثر من مجرد علي مايرام" "اللعنه عليك جوناثان" "حسنا يارفاق استمتعا اسف علي المقاطعه اكملا ما كنتما تفعلانه رجاءا" كاد جين ان يركل مؤخرته لكنه هرب إلي خارج الغرفه مع ضحكه رنانه كان يبدو كمراهق في الخامسه عشر وليس رجل في الثالثه والثلاثين جين يعلم ان الاحمق جوناثان يحب اغاظته كثيرا ولكن الموقف كان محرج له بالفعل لذا...

هناك سحر يظهر عندما يتوهج اليقطين باأضواء الشموع، رعب عيد القديسين، خدعه ام حلوي؟ عندما تطوف القطط السوداء خلسه ويومض اليقطين سنذهب للمطارده! - - - - - سيول، كوريا كيم سوكجين هو واحد من اكثر الممثلين شعبيه في كوريا بجانب كونه مغني موهوب  في هذا الوقت تحديدا قد انتهي من عرض درامته الاخيره  كان قد ودع جمهوره ودوره بالدراما بمنشور لطيف علي حسابه الشخصي علي تويتر وبعدها أعلن حساب الشركه عن اخذ الممثل فتره استراحه لمده ثلاث أشهر ويشكر معجبيه لدعمه وحبهم له طوال ذلك الوقت وان يكونو بخير مع بروده الطقس التي بدأت بالظهور مؤخرا سوكجين يبلغ من العمر 28 عاما ،رجل رائع جميل جدا وحيوي جدا يصعب تخيله يتعدي العشرين من عمره رغم كونه اجتماعي جدا، لديه الكثير من الصداقات وزملاء العمل، محبوب للغايه من الجميع الا انه ليس لديه اشخاص قريبين جدا منه الجميع كان لديهم حدود بالنسبه له لكنه كان يملك "چوناثان" وكان يعتبر من اكثر الاشخاص الذي احبهم سوكجين وشعر بالراحه ناحيتهم  رغم انه لم يمر علي معرفتهم سوي عامين عندما قرر الاحتفال بعيد ميلاده الخامس والعشرين في باريس وهناك تقابلا صدفه في مطعم الفندق...

"one shot" "عندما وافق "كيم سوكجين" علي قضاء عيد الهالوين مع صديقه جوناثان في غراند فوركس كان بسبب سرا صغير احتفظ به دائما وهو اعجابه بالاخ الاصغر لجوناثان لكن لم يجري كل شيئ كالمتوقع عندما ذهب لهناك وتعرف علي حقيقة الشخص الذي اعجب به لوقت طويل." TOP:Jungkook Bottom:jin ●B×B

"الحب لا يقتلك بل يمنحك أجنحه" . . . . . . "مرحبا جونغكوك  اعلم بأنها طريق مبتذله وبدائيه جدا لاعتراف حب، لكن انا حقا لدي أسبابي والتي هي مبتذله أيضا ربما....في الحقيقة انا فتي ولست فتاه لذا القصه المعتاده عن الفتي الذي يقع في حب الرجل المستقيم، لكن قصتنا تختلف ولا لن أحاول جعلك تقع في حبي او شيء من هذا القبيل انا فقط لا اريد دراما بحياتنا، اعلم انك مستقيم لكن اعلم ايضا أنك لا تمتلك مشكله مع المثليه لذا لنعقد صفقه، سأكتب إليك العديد من الرسائل التي تحمل الكثير من مشاعري وانت علي الاقل لن تلقي بها بالقمامه، لن أكذب انا لست ملكه الدراما لكن مازلت لا أحب فكره ان يتم رمي مشاعري بالقمامه حتي لو لم تكن متبادلة  اعتني بنفسك وتذكر دائما أن هناك شخص في هذا العالم يحبك أكثر من اي شيئ اخر" تلك كانت الرساله الاولي التي تلقاها جونغكوك ذو السابعه عشر والتي وجدها بخزانته المدرسيه، ورغم شعوره بالشفقه علي الفتي لأن جونغكوك بالنهايه مستقيم وواقع بحب فتاه ما بالفعل الا انه نظر للخط الأنيق علي الورقة الزرقاء بيده وقربها من انفه يشتم رائحه زهور الاوركيد عليها ولم يستطع منع نفسه من الابت...